أسرار ونصائح بسيطة لتجاوز كابوس الامتحانات
تسود حالة استنفار بين الطلاب مع اقتراب فترة الامتحانات، ويبدأ البحث عن الطريقة الأمثل للمذاكرة والمراجعة، وعن النصائح التي قد تساعد على الدراسة والتركيز للنجاح وتحصيل درجات عالية. إليكم بعض النصائح التي قد تكون مفيدة.
هناك صلة وثيقة بين طريقة التدريب والدراسة والمراجعة وبين تحصيل درجات نهائية عالية. حيث نشرت صحيفة الغارديان بعض النصائح والأسرار المهمة لتحقيق النجاح في الدراسة، مُستخلصة من دراسات وتجارب سابقة؛ وأهمها:
دراسة- راحة، دراسة- راحة:
أثبتت دراسات عديدة أجراها مختصون بأن الحصول على فترات راحة كافية بين فترات التدريب تؤدي إلى نتائج أفضل وتحصيل درجات أعلى. بمعنى آخر إذا أردت تحقيق مذاكرة فعالة، عليك بتوزيع الدراسة على أوقات متباعدة تحظى بينها بفترة راحة كافية، عوضاً عن حشرها بوقت واحد. قد يكون الكلام أسهل من التنفيذ ولكن مع تنظيم الوقت تصبح المهمة سهلة.
لا بأس بالفشل أحياناً:
أثناء مراجعة المعلومات التي درستها، قد لا تتمكن من استحضارها جميعا في المحاولة الأولى، ولكن لا داعي للقلق، إذ تختلف طريقة الدراسة من شخص لآخر ومن الممكن أن تكون إعادة المحاولة بمثابة تثبيت للمعلومات وتدريب أكثر، مما يؤدي للنجاح لاحقاً. حيث تترسخ المعلومات بعد الوقوع بالخطأ وتصحيحها، ومن لا يخطئ لا يتعلم.
.
التدريب والتركيز على ما هو مطلوب في الامتحان:
الخطأ الأكبر الذي يرتكبه الطلاب غالباً هو بعدم تركيزهم وتدريبهم على المعلومات التي سيُختبرون بها، عوضاً عن ذلك، يتشتتون بمعلومات جانبية قد لا تكون مهمة أو أساسية للاختبار.على سبيل المثال، مادة الإنشاء، يقضي الطلاب غالباً أوقاتاً طويلة بدراسة مبادئ الكتابة وقواعدها، بينما يهملون ممارسة الكتابة وهي الجانب الأهم، إذ من غير الممكن أن يصبح الطالب قادراً على كتابة المواضيع بمجرد مذاكرة القواعد والملاحظات، يجب أن يختبر ذلك فعلياً.
حين لا تتذكر شيئاً:
يواجه الطلاب في بعض الأوقات صعوبة بتذكر المعلومات التي درسوها بشكل جيد، وعند المراجعة يصدمون بعجزهم عن تذكر كلمة واحدة بالرغم من الجهود التي بذلوها سابقاً. هذا طبيعي إذ لا تقتصر المراجعة على إلقاء نظرة سريعة على الملاحظات فقط، بل يجب تنظيم هذه الملاحظات واستخراج ملاحظات جديدة مختصرة منها، وقد يفيد ربطها بأشياء من الحياة اليومية أو بمعلومات من مادة مختلفة لتزويد الطالب بتلميح قد يكون بمثابة المنبه لإيقاظ الذاكرة.
النوم والقيلولة:
أظهرت الدراسات الحديثة أن فترة راحة قصيرة بعد الدراسة، تعزز قدرة الذاكرة لأسبوع لاحق. وأثبتت تجارب أخرى بأن النوم ليلة كاملة بعد المذاكرة، يساعد على تعلم مهارات جديدة وتخزين المعلومات لمدة أطول. ويأتي الخبر السعيد لمحبي النوم خلال فترة النهار، إذ تساعد القيلولة على تقوية الذاكرة والإبداع الفكري.
اتباع هذه النصائح بالإضافة إلى العناية بالغذاء الجيد والمتكامل وشرب كمية كافية من الماء والابتعاد عن الدهون خلال فترة الامتحانات، سيساعد على النجاح وتحصيل درجات عالية.
نبذا تعريفية
السودان
التعليم في السودان
ينقسم التعليم في السودان اليوم؟
الى ثلاث مراحل
التعليم القبل المدرسي(رياض) و التعليم المدرسي( اساس،ثانوي) والتعليم الجامعي.
اهتمامنا نحن
سنهتم نحن في هذا الموقع الان تحديد بالتعليم الثانوي،وتحديد الصف الثالث الثانوي.
اي الشهادة الثانوية السودانية او الشهادة الثانوية السودانية 2021 وكل ما يخص الشهادة الثانوية من امتحانات الشهادة،وامتحانات الشهادة الثانوية 2021،وامتحانات الشهادة الثانوية السودانية للاعوام السابقة، وامتحانات الشهادة الثانوية السودانية pdf، و اوراق عمل الشهادة الثانوية السودانية، و اوراق عمل الشهادة الثانوية،و اوراق عمل الشهادة pdf،واوراق عمل شهادة 2021،واوراق عمل للاعوام السابقة،وكل مايخص الصف الثالث، او الصف الثالث الثانوي او امتحانات الصف الثالث الثانوي 2021 او امتحانات الصف الثالث الثانوي للاعوام السابقة.
اين يقع السودان؟
السودان
السودان الان ،جمهورية السودان،هي دولة عربية تقع في شمال شرق أفريقيا. تحدها مصر من الشمال ليبيا من الشمال الغربي وتشاد من الغرب وجمهورية أفريقيا الوسطى من الجنوب الغربي وجنوب السودان من الجنوب وإثيوبيا من الجنوب الشرقي وأريتريا من الشرق والبحر الأحمر من الشمال الشرقي.
كم عدد سكان السودان؟
يبلغ عدد سكان السودان نحو 43 مليون نسمة (تقدير 2018).
ماهي مساحة السودان؟
تبلغ مساحتها 1،886،068 كيلومتر مربع،لذلك السودان الان من اكبر الدول العربية مساحة (728،215 ميل مربع)، مما يجعلها ثالث أكبر دولة من حيث المساحة في أفريقيا وفي العالم العربي.
كانت جمهورية السودان أكبر دولة في أفريقيا والعالم العربي حسب المساحة قبل انفصال جنوب السودان عام 2011 .
يقسم نهر النيل أراضي السودان اليوم إلى شطرين شرقي وغربي وتقع عاصمة السودان الخرطوم عند ملتقى النيلين الأزرق و الأبيض رافدا النيل الرئيسيين. ويتوسط السودان الان حوض وادي النيل
يمتد تاريخ المنطقة التي تشكل السودان الحالي إلى العصور القديمة، حيث شهدت حضارة كرمة (ح. 2500 قبل الميلاد - 1500 قبل الميلاد)، ثم أصبحت تحت سيطرة المملكة المصرية الحديثة لنحو خمسة قرون، وأعقب ذلك صعود مملكة كوش (ح. .785 ق.م - 350 م)، والتي بدورها سيطرت على مصر لما يقرب من قرن. بعد سقوط كوش، بنى النوبيون ثلاثة ممالك مسيحية وهي نوباتيا، المقرة وعلوة، واستمرت المملكتان الأخيرتان حتى 1500. بين القرنين الرابع عشر والخامس عشر، استوطن البدو العرب معظم السودان. من القرنين السادس عشر والتاسع عشر، سيطرت سلطنة سنار على وسط وشرق السودان، بينما حكمت سلطنة دارفور الغرب والعثمانيون أقصى الشمال. شهدت هذه الفترة أسلمة وتعريب واسع النطاق.
من 1820 إلى 1874 تم غزو السودان بأكمله من قبل الأسرة العلوية. بين عامي 1881 و 1885، قوبل حكم الأسرة العلوية بثورة ناجحة بقيادة محمد أحمد المهدي الذي أعلن نفسه المهدي المنتظر، مما أدى إلى إنشاء الدولة المهدية. تم تدمير هذه الدولة في نهاية المطاف في عام 1898 من قبل البريطانيين، الذين حكموا السودان مع مصر بعد ذلك.[17]
شهد القرن العشرون نمو القومية السودانية، وفي عام 1953 منحت بريطانيا السودان الحكم الذاتي. تم إعلان الاستقلال في 1 يناير 1956. منذ الاستقلال، حكم السودان سلسلة من الحكومات البرلمانية غير المستقرة والأنظمة العسكرية. تحت حكم جعفر النميري، أدخل دولة السودان الشريعة الإسلامية إلى القضاء عام 1983.[18] وقد أدى ذلك إلى تفاقم الخلاف بين الشمال الإسلامي -ومقر الحكومة- والمسيحيين وغيرهم في الجنوب. تسببت الاختلافات في اللغة والدين والسلطة السياسية في حرب أهلية بين القوات الحكومية، المتأثرة بشدة بالجبهة الإسلامية الوطنية، والمتمردين الجنوبيين، الذين كان فصيلهم الأكثر نفوذاً هو جيش التحرير الشعبي السوداني، وأدى ذلك في نهاية المطاف إلى استقلال جنوب السودان عام 2011.[19] بين عامي 1989 و 2019، شهد السودان (السودان اليوم)ديكتاتورية عسكرية استمرت 30 عامًا بقيادة عمر البشير (الرئيس المخلوع). بسبب أفعاله، اندلعت حرب في منطقة دارفور في عام 2003. تم اتهام البشير بالإبادة الجماعية العرقية التي خلفت بين 300.000-400.000 قتيل. اندلعت احتجاجات في أواخر عام 2018، مطالبة باستقالة البشير، مما أدّى إلى انقلاب ناجح في 11 أبريل 2019.[20]
التاريخ القديم
سكن السودان قديما منذ العصر الحجري ( 8000 ق م - 3200 ق م). حيث وجدت جماجم تعود لجنس زنجي متحضر سكن منطقة الخرطوم واخر سكن "الشهيناب" على الضفة الغربية للنيل ازدهرت حضارتاهما حوالي 3800 ق م [25] والجدير بالذكر بأن حدود السودان كانت قديما شمال أسوان قليلا وتعتبر قديما بأن المناطق من الأقصر شمالا وحتى الخرطو الان جنوبًا كانت سلالة واحدة وهي التي حكمت وادي النيل وعثر على هيكل لجمجمة إنسان عثر عليها صدفة عام 1928 م، في سنجة بولاية النيل الأزرق، عرف بإنسان سنجة (Singa skull)، بأنه عاش في العصر الحجري البلستوسيني (Pleistocene) وتزامن مع وجود إنسان نياندرتال.
إرسال تعليق